الآن، النقاش حول "ضعف سوق العمل" في الواقع يأتي في جزء كبير منه من أرقام ترحيل المهاجرين غير الشرعيين والعودة الذاتية. أما التغييرات المتبقية فهي في الغالب نتيجة لتعديلات في عدد الموظفين في الوكالات الفيدرالية.
من منظور السوق، هذا إشارة إيجابية واضحة — لكن معظم وسائل الإعلام لم توضح هذا التفصيل عند التغطية. هذا النوع من التعديلات الهيكلية في سوق العمل يعكس في الواقع إعادة توازن السوق تحت توجيه السياسات، وليس تدهورًا حقيقيًا في التوظيف. من المهم فهم هذا المنطق، لأنه يؤثر مباشرة على تقييمنا للأساسيات الاقتصادية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
HalfPositionRunner
· 12-17 13:35
قولوا الصراحة، وسائل الإعلام تحب المبالغة في الأمور، وتخلط أرقام الإعادة إلى الوطن مع بيانات التوظيف، وتخدع المستثمرين الصغار لإحداث الذعر.
انتظر، هذه المنطق أحتاج أن أدرسه مرة أخرى، هل تقليل عدد الموظفين في الفيدرالية يُعتبر "تحسين"؟
حسنًا، يبدو أن الأمر مجرد لعبة بيانات، والأهم هو متابعة معدل نمو الأجور والتضخم، فهذه هي الحقيقة الملموسة.
الجميع يحاول الاستفادة من الفرص، وتحويل الأخبار السيئة إلى أخبار جيدة، يجب أن نستيقظ يا رفاق.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearHugger
· 12-16 18:44
وسائل الإعلام مرة أخرى تلعب لعبة الكلمات، وادعاء زيادة البيانات أصبح قديمًا جدًا
الترحيل ≠ البطالة، هل يمكن أن يكونا متساويين؟ يجب أن نفصل الأمر جيدًا
لذا، لا تنخدع بالعناوين وتتابع البيانات بنفسك
من يهتم بتقليص حجم الفيدرالية، الأهم هو التوظيف في القطاع الخاص
هذه هي النقطة الأساسية، التعديل الهيكلي مقابل الركود، هما أمران مختلفان تمامًا
الآن، النقاش حول "ضعف سوق العمل" في الواقع يأتي في جزء كبير منه من أرقام ترحيل المهاجرين غير الشرعيين والعودة الذاتية. أما التغييرات المتبقية فهي في الغالب نتيجة لتعديلات في عدد الموظفين في الوكالات الفيدرالية.
من منظور السوق، هذا إشارة إيجابية واضحة — لكن معظم وسائل الإعلام لم توضح هذا التفصيل عند التغطية. هذا النوع من التعديلات الهيكلية في سوق العمل يعكس في الواقع إعادة توازن السوق تحت توجيه السياسات، وليس تدهورًا حقيقيًا في التوظيف. من المهم فهم هذا المنطق، لأنه يؤثر مباشرة على تقييمنا للأساسيات الاقتصادية.