أعرف مستثمرا يعمل في دائرة العملات لمدة 12 عاما، ورأيت بعيني أنه انتقل من قيمة رأس المال إلى 40 مليون رأس مال. أكثر ما يثير الإعجاب هو أن الثروة الهائلة لم تغير أسلوب حياته - العيش في مجتمع عادي، قيادة سيارة كهربائية، والذهاب إلى سوق الخضار للمساومة على بضعة دولارات.
هذه الإنجازات لا تستند إلى معلومات داخلية أو حظ. تمكن من الوصول إلى ما هو عليه اليوم بالكامل بفضل بعض الانضباط التجاري العنيد. لقد رتبت الأمر على مر السنين وشاركته معكم:
**تراكم الارتفاع السريع والانخفاض البطيء يخبئ** بعد سحب القوة الرئيسية، لن تتسرع في تحطيم السوق، بل تتراجع تدريجيا لجذب الأموال. هذا الاتجاه يمكن أن يطغى بسهولة على المستثمرين الأفراد، ولكن إذا فهمت أن هذه عملية تركيز على الرقائق، فلن تخاف من التقلبات الصغيرة.
**الانخفاض الحاد والركود التضخمي هما شحنات** ارتداد ضعيف بعد ضربة مفاجئة؟ ربما لأن القوة الرئيسية تغادر المشهد بهدوء. في هذا الوقت، لا تفكر في شراء القاع، فالسعر الذي يبدو رخيصا قد يكون فخا يضعه الآخرون.
**قد لا يكون الحجم العالي هو الأعلى** الصوت في الأعلى غالبا ما يكون مجرد تغيير في الرقائق. الإشارة الخطيرة الحقيقية هي الانكماش والتراجع، ثم عليك أن ترفع الحماس.
**القاع أكثر استقرارا ليكون مستقرا** قد يكون الحجم مغريا بالزيادة، لكن تكرار الكميات يظهر أن القوة الرئيسية هي بناء المراكز، وأن توافقا في السوق يتشكل.
**العاطفة أهم من المقاييس** لا تلتزم بتلك المؤشرات التقنية المعقدة. السوق مدفوع أساسا بالطبيعة البشرية، والكمية والطاقة هما المقياس العاطفي الأكثر واقعية.
**كلمة "لا شيء" هي طريقة العقل** لا هوس، لا جشع، لا خوف. فقط أولئك الذين يستطيعون الاحتفاظ بالمراكز القصيرة وينتظرون الفرص هم من يستحقون السوق الكبيرة.
أكبر خصم في دائرة العملة ليس أبدا المراهنات أو السوق نفسه، بل الجشع والحكة في قلبك. السوق دائما موجود، والمفتاح هو معرفة من يمكن أن يكون مستقرا ومسيطرا ومحميا. معظم الناس لا يفتقرون إلى الجهد، لكنهم يفتقرون إلى دليل واضح. الفرص لا تنتظر أحدا، اتبع الأفكار الصحيحة للخروج من الحيرة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-9ad11037
· 12-21 23:09
تفاصيل المساومة في سوق الخضار كانت رائعة حقًا، بعد 12 عامًا من التراكم، لا يزال يتمسك بالمبادئ الأساسية، وهذا هو ما يسمى برؤية الحياة. لكن بصراحة، معظم الناس بعد مشاهدة هذه النظرية لا يزالون يخسرون، لأن القوة التنفيذية هي أكبر فجوة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BrokeBeans
· 12-19 14:23
真的吗,12年从6万到4000万,这得多能忍啊。我光是看着涨跌就手痒,别说空仓等机会了。
这套理论听起来清醒得不行,但说实话,真到了行情面前谁能做到啊。
رخيصة السعر هل هي حقًا فخ؟ أحيانًا كيف أميز ذلك.
الجزء عن التفاوض أثناء ركوب الدراجة الكهربائية أعجبني جدًا، يوضح أن كسب المال ليس من أجل التبذير.
الأمر الرئيسي هو الحالة النفسية، وأنا الآن أفتقد هذه الصلابة.
أعرف مستثمرا يعمل في دائرة العملات لمدة 12 عاما، ورأيت بعيني أنه انتقل من قيمة رأس المال إلى 40 مليون رأس مال. أكثر ما يثير الإعجاب هو أن الثروة الهائلة لم تغير أسلوب حياته - العيش في مجتمع عادي، قيادة سيارة كهربائية، والذهاب إلى سوق الخضار للمساومة على بضعة دولارات.
هذه الإنجازات لا تستند إلى معلومات داخلية أو حظ. تمكن من الوصول إلى ما هو عليه اليوم بالكامل بفضل بعض الانضباط التجاري العنيد. لقد رتبت الأمر على مر السنين وشاركته معكم:
**تراكم الارتفاع السريع والانخفاض البطيء يخبئ** بعد سحب القوة الرئيسية، لن تتسرع في تحطيم السوق، بل تتراجع تدريجيا لجذب الأموال. هذا الاتجاه يمكن أن يطغى بسهولة على المستثمرين الأفراد، ولكن إذا فهمت أن هذه عملية تركيز على الرقائق، فلن تخاف من التقلبات الصغيرة.
**الانخفاض الحاد والركود التضخمي هما شحنات** ارتداد ضعيف بعد ضربة مفاجئة؟ ربما لأن القوة الرئيسية تغادر المشهد بهدوء. في هذا الوقت، لا تفكر في شراء القاع، فالسعر الذي يبدو رخيصا قد يكون فخا يضعه الآخرون.
**قد لا يكون الحجم العالي هو الأعلى** الصوت في الأعلى غالبا ما يكون مجرد تغيير في الرقائق. الإشارة الخطيرة الحقيقية هي الانكماش والتراجع، ثم عليك أن ترفع الحماس.
**القاع أكثر استقرارا ليكون مستقرا** قد يكون الحجم مغريا بالزيادة، لكن تكرار الكميات يظهر أن القوة الرئيسية هي بناء المراكز، وأن توافقا في السوق يتشكل.
**العاطفة أهم من المقاييس** لا تلتزم بتلك المؤشرات التقنية المعقدة. السوق مدفوع أساسا بالطبيعة البشرية، والكمية والطاقة هما المقياس العاطفي الأكثر واقعية.
**كلمة "لا شيء" هي طريقة العقل** لا هوس، لا جشع، لا خوف. فقط أولئك الذين يستطيعون الاحتفاظ بالمراكز القصيرة وينتظرون الفرص هم من يستحقون السوق الكبيرة.
أكبر خصم في دائرة العملة ليس أبدا المراهنات أو السوق نفسه، بل الجشع والحكة في قلبك. السوق دائما موجود، والمفتاح هو معرفة من يمكن أن يكون مستقرا ومسيطرا ومحميا. معظم الناس لا يفتقرون إلى الجهد، لكنهم يفتقرون إلى دليل واضح. الفرص لا تنتظر أحدا، اتبع الأفكار الصحيحة للخروج من الحيرة.