يقوم العديد من المشاريع بتقديم خدمات متنوعة — من قوائم العناوين البيضاء إلى أدوات مثل ENS. لكن هناك مشكلة رئيسية هنا: أي خدمة وسيطة قد تصبح ثغرة أمنية جديدة. البروتوكول نفسه ليس آمنًا بشكل مطلق، حيث تعرضت بعض البورصات لمخاطر بسبب اعتمادها على حلول محافظ طرف ثالث.
لذا فإن النهج الحقيقي هو في الواقع بسيط جدًا: التحقق من البيانات واحدًا تلو الآخر. لا تعتمد بشكل مفرط على أي أدوات مساعدة، فحصها بنفسك، حتى تتمكن من السيطرة على المخاطر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-e51e87c7
· منذ 5 س
ما تقول صحيح، كلما زادت الطبقات الوسيطة زادت المخاطر، لم أعد أؤمن بتلك الأدوات المزخرفة منذ زمن طويل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ser_we_are_ngmi
· منذ 9 س
الأخ قالها بشكل صحيح، إنها نفس القصة القديمة "الراحة مقابل الأمان"، نكرر نفس الأخطاء في كل مرة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OldLeekMaster
· منذ 9 س
حقًا، قوائم الانتظار البيضاء هذه الأشياء سهلة الاستخدام، لكن أي مشروع يفشل ليس إلا نتيجة لهذا...
لا بد من التحقق بنفسك، لا تكن كسولًا جدًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlashLoanLarry
· منذ 9 س
ببساطة، لا تتوقع الراحة، فكل الوسطاء هم مصائد. الأمور التي حدثت مع تلك البورصات كانت دروسًا حية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropATM
· منذ 9 س
في النهاية، عليك أن تتولى الأمر بنفسك، فهذه الأدوات الملونة والجميلة لا يمكن الاعتماد عليها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnchainDetectiveBing
· منذ 9 س
مرة أخرى، هذا الكلام المكرر، لكنه بالفعل يلمس النقطة الأساسية
يقوم العديد من المشاريع بتقديم خدمات متنوعة — من قوائم العناوين البيضاء إلى أدوات مثل ENS. لكن هناك مشكلة رئيسية هنا: أي خدمة وسيطة قد تصبح ثغرة أمنية جديدة. البروتوكول نفسه ليس آمنًا بشكل مطلق، حيث تعرضت بعض البورصات لمخاطر بسبب اعتمادها على حلول محافظ طرف ثالث.
لذا فإن النهج الحقيقي هو في الواقع بسيط جدًا: التحقق من البيانات واحدًا تلو الآخر. لا تعتمد بشكل مفرط على أي أدوات مساعدة، فحصها بنفسك، حتى تتمكن من السيطرة على المخاطر.