صراحة، عندما دخلت الصفقة في البداية لم أكن واثقًا جدًا، ربما شعرت بأنها 50-50. لكن بعد ذلك قضيت وقتًا طويلًا في الدراسة، واستكشفت الأدلة والإشارات السوقية ذات الصلة، وزادت ثقتي تدريجيًا. مع تعمق الدراسة، أصبحت واثقًا أكثر فأكثر من هذا الاتجاه. من الشك والتردد في البداية إلى اليقين التدريجي الآن، كانت العملية بأكملها عبارة عن اختبار الفرضيات وجمع الأدلة. أليس التداول هكذا — قد يكون الهدف غير واضح في البداية، لكن من خلال التحليل الكافي والتحقق، تتأسس القناعة حقًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
governance_ghost
· منذ 10 س
هذه تعتمد على البحث في العمل، لا يمكن الاعتماد فقط على الحدس في اللعب بشكل كامل
شاهد النسخة الأصليةرد0
DegenApeSurfer
· منذ 10 س
عمق البحث يحدد مباشرة مؤشر الثقة، هذا المنطق لا غبار عليه، لكن الأهم هو عدم الوقوع في دائرة التحقق الذاتي الغريبة
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeSobber
· منذ 10 س
هذه هي الوضعية الصحيحة، وليست عملية غبية مثل المراهنة بشكل أعمى على كل شيء
شاهد النسخة الأصليةرد0
SnapshotStriker
· منذ 10 س
البحث في هذا الأمر يتطلب الاعتماد على الوقت، والنتيجة التي تصل إليها بنسبة 50-50 هي نتيجة تراكمية هكذا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchrodingerWallet
· منذ 10 س
أليس هذا هو تدريب المقامر على نفسه، يدخل أولاً ثم يبحث عن الأعذار هاها
شاهد النسخة الأصليةرد0
SorryRugPulled
· منذ 10 س
هذه هي الطريقة الصحيحة للفتح، البحث أولاً ثم الانطلاق، أفضل بكثير من الذين يغامرون بناءً على الحدس فقط
صراحة، عندما دخلت الصفقة في البداية لم أكن واثقًا جدًا، ربما شعرت بأنها 50-50. لكن بعد ذلك قضيت وقتًا طويلًا في الدراسة، واستكشفت الأدلة والإشارات السوقية ذات الصلة، وزادت ثقتي تدريجيًا. مع تعمق الدراسة، أصبحت واثقًا أكثر فأكثر من هذا الاتجاه. من الشك والتردد في البداية إلى اليقين التدريجي الآن، كانت العملية بأكملها عبارة عن اختبار الفرضيات وجمع الأدلة. أليس التداول هكذا — قد يكون الهدف غير واضح في البداية، لكن من خلال التحليل الكافي والتحقق، تتأسس القناعة حقًا.